الرقم «١٣»

 


اذا يحمل العام الجديد ٢٠١٣؟.. جميعنا فى مصر مشغولون بأمور كثيرة ليس من بينها النظر للمستقبل، فلن يخبرنا أحد ماذا يلده لنا الغد!.. رقم ١٣ من الأرقام التى يتشاءم منها البعض!.. فى أمريكا لا يوجد شارع أو منزل أو شقة حتى فى العمارات العالية به رقم ١٣ لا يوجد ضمن لوحة الأسانسير!..
هل يتحدى المصريون الرقم ١٣ بإرادتهم وبتماسكم وقدرتهم على مفاجأة العالم، ويضعون أقدامهم على الطريق الصحيح للتقدم والتنمية، ولن يكون ذلك إلا بالمصالحة الوطنية، وأن تكون مصر لكل المصريين دون إقصاء أو تمييز أو تكويش، أو صراعات تستنفد جهد الأمة، وتعزلها عن العالم؟! راهنوا على الشعب المصرى تكسبوا بالرغم من الرقم ١٣!
المهندس توفيق ميخائيل

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

توفيق ميخائيل يكتب: الله محبة

توفيق ميخائيل يكتب: يا ليل

توفيق ميخائيل يكتب: بالتمام والكمال